في الحديث عن العلم والدين، لا أعلم ما سر الإصرار في جعلهما في طرفي نقيض، أقصد الطقوس والعبادة ليس بالضرورة أن يكون لها الاعتبار الاول التقليدي، ففي النهاية، الله صب الأنبياء، فلنشربهم بدلاً من شرب الكهنة والرهبان والفقهاء! أقصد لنأخذ جوهر الدين الذي يتفق مع الإنسانية في تقدمها بدلاً من التمسك بالطقو...