لا يوجد ثمة حب حقيقي .. تسمية ما بينهما بـ"قصة حب" فيها إهانة للحب.الرواية كبداية جذبتني من ناحية سردها التفصيلي وتشبيهها و إستعراضها اللغوي المبهر .. كان أسلوبها قريب للقلب وتعبيراتها آسرة، اللغة الباذخة التي طُعمت بها الرواية كانت رائعة بما يكفي كي تجعلني أعيد قراءة بعض النصوص عدّة مرّات كقصة : أع...
بغض النظر عن الإعجاب الذي أكنه لأحلام، ولكن هذا الكتاب كان من أسوء ما كتبت، اعتقد أن إبداعها محصور في الروايات فقط! الكتاب بملل يضمن محاولات فاشلة في صنع صدام حسين كبطل قومي!بطل حين اعتقلوهبطل و هو في السجنبطل وهو في ملابس الاسيربطل و هم يشنقوه عندما أكملت الكتاب، شعرت بغثيان! ربما الكتب السياسية لا...
كلام جميل يدل على الموهبه و البلاغه. تقرأه و تضيع فيه، يأخذك الى مكان آخر. ممتع ان تقرأه، ولكن اجد نفسي عاجزه عن وصفه.انه كغلاف هديه جميل جداً و راقي، تراه فلا تستطيع ان تنتظر ان تفتحها، لترى ما هو الشي الثمين الذي يحتويه هذا الفن، ولكن للأسف عندما تفتحها تكتشف ان ما فيها متكسر و عديم القيمه، شي لا ...
![Emad Attely [The Book Nerd]](http://booklikes.com/photo/crop/60/60/upload/avatar/80/22/766071c173b4128cd3c1dbb4ed905ff9.jpg)
ما يعجبني في السيدة أحلام ..أنها تملك قدرة كبيرة لاستدراج القارىء وامتاعه حد الشبع بكتاباتها المشبعة بالدهون الدرامية - أن صح التعبير!ولكن ..برايي، أن من يقرأ أحلام يعلم انه تكفيه رواية واحدة فقط من رواياتها .. ولا حاجة له أن يقرأ المزيد. السبب أن جميع روايات أحلام يشبه بعضها بعضاً. سواء في طريقة ال...
جرعة مضاعفة من اللزوجة بتقمص أحلام دور الخبيرة العاطفية ولا أجد بد من ان اقتل نفسي ضجراً لإنهاء الكتاب.كل ما أعرفه أن الإنسان طبيب نفسه وكفى !
بعد عقدٍ كامل من الغياب تعود "أحلام"! تعود وقد استهلكتها عباراتها وكلماتها، فغدت لاشيء يميزها .. تعود وقد ارتفع سقف توقعات الناس لما يمكن أن تأتيهم به! فإذا بها تلقي بهم عامدةً متعمدة .. ومن علوٍ ..شاهق! ترسم أحلام الأحلام وتدور حول حكاياتها بلغتها الشاعرية الخاصة، ولكنها إلى أين تذهب بهذا كله؟! ...
ذاكرة الجسد ..احدى الروايات القلائل اللاتي يُغرِقنَ القارىء في بحرهن !اعتقد ان هذه الرواية تعد من اجمل الروايات العربية وأكثرهن جذبا و روعة وإتقانا. لا بد من قراءتها مرة اخرى ..!
اتسائل هل احلام الامها حقا ما سببته لخالد في ذاكرة الجسد مما دفعها لتكتب فوضى الحواس؟! ام ان غرورها ككاتبة هو ما دفعها ان ترضي قرائها بان تجعل من فوضى الحواس انتصار لقارئ يشبه خالد تماما ويحمل نفس اسمه؟! يجعلها تحبه فقط لانه غامض وقد استعصى عليها ان تحصل منه عن الاجابات التي ترضي غرورها كانثى .....
أحلام مستغانمي ! ماذا عساني ان اقول ؟؟كم احسد تلك المرأة ع تلك القوة وع تلك المقدرة في التسلل لخبايا النفس .. " ذاكرة الجسد " انها حقاً لذاكرة ، لقد طافت بذكريات خالد وهواجسه وحواراته الذاتية الى اعمق ما يكون الانسان .. جردته واضافت اليه صبغتها من عشقها للفنوعن حياة كما صورتها بتلك الجبارة الابية ال...
Log in with Facebook 
