لايزال ثمة ثغرات مبهمة، اعني التحاليل النفسية لحلم طفولته وربطه مع رمزية لوحة سانتا آنا (العذراء والابنِ والقدّيسة آنا) كانت مقنعة الى حد الاذهال، ولكن ربط كل ذلك بمثليته الجنسيّة والكبت الجنسي الذي عاناه اعتقد انه احتوى على بعض الاسنادات الضعيفة شعرتُ من خلالها أن فرويد يتوسط بكل الحجج التي تساند ن...