أول رواية أقرأها لرضوى عاشورعندما قرأت نبذة عن الرواية وأنها تربط بين ثلاثة أجيال من المساجين فى عهود ناصر والسادات ومبارك الفكرة عجبتنى جدا, لكن سرد الرواية معجبنيش , تتكلم احيانا عن الماضى ثم تتنتقل للمستقبل , تقطع الكلام بفصل جديد عن علاقتها بعمتها , او عن قصة صديقتها سلمى وكفاحها أو عن صديقها ح...
لا مزيد لإضافته بعد القراءة الثانية وربما بعد المائة !الرواية تحدث نفس الأثر كل مرة ، نفس الغصة والوجعتحمل نفس الحزن والإستبشار اللحظي ثم الخيبة مرات ومراتلا نظرة ناقد ولا حكم عليها بمنظور الأدب هي حالة إنسانية متجسدة في رواية كما لو انني عشت هذا الزمن بكامل تفاصيله !ــــــــــــــــــــــــــــــــ...
تجربتي الأولي مع رضوي عاشور ، الكتاب ليس بقصص قصيرة بل أشبه بصفحات من مذاكرتها تجعلك تحيا داخل ذهنها ، الأسلوب لذيذ وممتع لكن الكتاب لم يكن جيد كتجربة أولي فهو أشبه بكتاب وضع لمحبي رضوي عاشور لذلك اراه يتراوح ما بين نجمتين أو ثلاثة في التقرير الأخير تصرح باسمها بدل من السيدة راء
يا رضوى ، حددتِ شفرة القلم، وقتلتِ فأحسنتِ القتلة!بعض الكتب تسحرك..تجذبك..تشدك شدا.. لتغادر عالمك وتعيش بين صفحاتها..!لا أنكر أن هذه الرواية صبغت أيامي الماضية و المستقبلة بالحزن، والكثير من الأسى ، بدءاً المشهد الأول لأبي جعفر الوراق و هو ينظر إلى المرأة العارية ، يشاهد فى عريها موته و نهاية أندلسه...
Important: Our sites use cookies.
We use the information stored using cookies and similar technologies for advertising and statistics purposes.
Stored data allow us to tailor the websites to individual user's interests.
Cookies may be also used by third parties cooperating with BookLikes, like advertisers, research companies and providers of multimedia applications.
You can choose how cookies are handled by your device via your browser settings.
If you choose not to receive cookies at any time, BookLikes will not function properly and certain services will not be provided.
For more information, please go to our Privacy Policy.