اشعر وكأني ضيعة الساعه التي استغرقتها في قرأة الروايه في لا شئ!هي اقرب منها الى تجربه كتابة قصه مبتدأة أكثر منها الى روايه مكتملة الأحداث و المقومات، مما جعلها ناقصه في العديد من النواحي، و تترك القارئ في حاله من الاستغراب و الاستفهام والانتظار، لكن للأسف الأمور لا تتحسن و النهايه مالها معنى سوي إثب...