This book was originally published in Arabic in 2009, but it has taken until 2014 for it to be available in English. It won the Arabic Booker Prize in 2010 and if it weren't for this award it would probably never have been translated. The author came to the Dubai Literature Festival this year and to...
" أذكر أنني مت..الآن أذكرُ جيداً لست واهماً البته "لا أحد يستطيع إثبات أنه غير مجنون .. كلنا نقع بين الظل والضوءالطين كانت أول رواية أقرأها لـ عبده خال و بدت لي رغم تعاستها و سوداويتها ممتعة جداً و مشوّقة، محتواها من تناقضات -الحياة و الموت- بدت وكأنها هلوسات في عقل دكتور نفسي مجنون ، ببساطة تقارير...
هل أقول أن "عبده خال" خذلني؟! أم خذلتني تقييمات بعض القراءعلى هذه الرواية؟! يمتلك "عبد خال" ناصية السرد، ويظل قادرًا على سحبك لتلافيف حكاياته المتعشبة مهما كثرت وتشابكت خيوطها، لكنه هذه المرة ألقى بي وبكل قسوة في ملل لا نظير له، القصة التي يرويها كان من الممكن أن تكون "قصة حب" من طرازٍ فريد حقًا، أو...
قرأتها من فترة طويلة قد تربو على السنتين .. وكانت شيقة جدًا، وعرَّفتني بوضوح على ثراء هذا الكاتب ولغته وقدرته، في الحقيقة حاولت أن أقرأ له بعدها أشياء أخرى فلم أفلح! ولكنه عـلامـــة بارزة في السرد السعودي المعاصر وهنيئًا له فوزه في بوكر العربية 2010 عن رواية "ترمي بشرر"ا