by تامر إبراهيم
أقل إمتاعا من الجزء الأول ،، ربما لكثرة فقرات التذكير بالجزء السابق خشية ألا يكون القارئ قد وصل إليه.حكايات ممتعة من التاريخ و هو أمتع ما في الثنائية ؛ الجزء المعرفي :)النهاية واقعية أو بمعني أدق ،،، لم يكن هناك مخرج للأزمة أكثر واقعية و إلا انتهينا إلي النهايات السعيدة الملفقة.