لم يكن أدولف هتلر رجلاً عادياً كي تلفه عجلة الزمن وتنثره وراءها غباراً تضيع آثاره في أرجاء الكون الفسيح, وليس أدولف هتلر ملكاً للشعب الألماني وحده, إنه واحد من العظماء القلائل الذين كادوا يوقفون سير التاريخ ويبدلون اتجاهه ويغيرون شكل العالم, فهو إذن مُلك التاريخ.والترجمة التي نضعها بين يدي القارئ...
show more
لم يكن أدولف هتلر رجلاً عادياً كي تلفه عجلة الزمن وتنثره وراءها غباراً تضيع آثاره في أرجاء الكون الفسيح, وليس أدولف هتلر ملكاً للشعب الألماني وحده, إنه واحد من العظماء القلائل الذين كادوا يوقفون سير التاريخ ويبدلون اتجاهه ويغيرون شكل العالم, فهو إذن مُلك التاريخ.والترجمة التي نضعها بين يدي القارئ لكتاب كفاحي لم يسبق أن قدمت إلى الناطقين بالضاد بأمانه, لأنها مأخوذة من النسخ
show less